الله.... لاب توب و نت و مكتب هادي و نصف ساعة فراغ .. احمدك يارب هاكتب بقه بوست جديد
الفترة الماضية و تحديدا منذ منتصف يوليو و انا مطحونة في الشغل و زفاف اختي و بعده باسبوع زفاف اخت محمد و هو ما يعني رحاله مابين ثلاثة محافظات القاهرة و كفر الشيخ و مطروح المهم ربنا سهل
المشكلة ان هذه الفترة كانت مذدحمة بالاحداث و الافكار التي الحت علي لتدوينها و لكني لم اتمكن كان نفسي اقول حسبي و الله و نعم الوكيل في الحكم الصادر ببراءة ممدوح اسماعيل من دم 1035 ضحية عبارة الموت كان نفسي اقول اني لم يعد لدي ذرة ثقة في كل مؤسسات الدوله و علي رأسها القضاء
كان نفسي اكتب عن دول و شعوب تحيا داخل دولة مصر و لكن دون ان يعرف عنها الشعب العادي امثالنا اي شي عندنا دوله النوبة و دولة الصعيد و الاهم و الاغرب دولة البدو اما كما يطلقون علي انفسهم العرب هذة الدوله التي عشت فيها ثلاث ايام اكتشفت عادات و تقاليد و اعراف و قيم و مبادئ لم تخطها كتب حسب قراءاتي المتواضعة و عن دولة العرب كنت هاحكي عن أكواب الشاي الخاصة بهم و التي يبلغ يبلغ طولها اقل من 5 سنتيمتر عن لبسهم و لغتهم – نعم لغتهم و ليس لهجتهم – البطيخ عندهم يعني دليع و الحائط اسمه سيس و الشراب شخشير و الجده حنا .....
كنت عاوزة كمان استفيض في توبيخي لاميرة – اللي هي انا – لتوقفها عن كتابة الادب و تحديدا القصص القصيرة التي اظن انني برعت فيها ايام الجامعة و سجلت مراكز اولي في مسابقات مختلفة
كان نفسي اكتب عن.... اهلا الديسك بيتصل .. و اضح اني مش هاعرف حتي اكمل البوست بس هاحاول اكمل ان شاء الله في بوست تاني
-
الفترة الماضية و تحديدا منذ منتصف يوليو و انا مطحونة في الشغل و زفاف اختي و بعده باسبوع زفاف اخت محمد و هو ما يعني رحاله مابين ثلاثة محافظات القاهرة و كفر الشيخ و مطروح المهم ربنا سهل
المشكلة ان هذه الفترة كانت مذدحمة بالاحداث و الافكار التي الحت علي لتدوينها و لكني لم اتمكن كان نفسي اقول حسبي و الله و نعم الوكيل في الحكم الصادر ببراءة ممدوح اسماعيل من دم 1035 ضحية عبارة الموت كان نفسي اقول اني لم يعد لدي ذرة ثقة في كل مؤسسات الدوله و علي رأسها القضاء
كان نفسي اكتب عن دول و شعوب تحيا داخل دولة مصر و لكن دون ان يعرف عنها الشعب العادي امثالنا اي شي عندنا دوله النوبة و دولة الصعيد و الاهم و الاغرب دولة البدو اما كما يطلقون علي انفسهم العرب هذة الدوله التي عشت فيها ثلاث ايام اكتشفت عادات و تقاليد و اعراف و قيم و مبادئ لم تخطها كتب حسب قراءاتي المتواضعة و عن دولة العرب كنت هاحكي عن أكواب الشاي الخاصة بهم و التي يبلغ يبلغ طولها اقل من 5 سنتيمتر عن لبسهم و لغتهم – نعم لغتهم و ليس لهجتهم – البطيخ عندهم يعني دليع و الحائط اسمه سيس و الشراب شخشير و الجده حنا .....
كنت عاوزة كمان استفيض في توبيخي لاميرة – اللي هي انا – لتوقفها عن كتابة الادب و تحديدا القصص القصيرة التي اظن انني برعت فيها ايام الجامعة و سجلت مراكز اولي في مسابقات مختلفة
كان نفسي اكتب عن.... اهلا الديسك بيتصل .. و اضح اني مش هاعرف حتي اكمل البوست بس هاحاول اكمل ان شاء الله في بوست تاني
-